on


تصدر الفنان عمرو دياب قائمة الفنانين العرب الذين ضمتهم قائمة أقوى 500 شخصية عربية لعام 2011، وذلك بحسب تقرير موقع بيزنس دوت كوم، وجاء دياب في الترتيب 21 وبفارق يقترب من 70 مركزاً عن أقرب الفنانين العرب، الذين ضمتهم القائمة، حيث جاء المطرب العراقي كاظم الساهر في المرتبة 99.
كما وضع التقرير نفسه الفنانة منى زكي في المركز 124 وبفارق يزيد عن مائة مرتبة خلف عمرو دياب أو الفنانين المصريين في القائمة، ومن خلفها جاء الفنان عمر الشريف في المركز 160.
جدير بالذكر أن القائمة ضمت أيضاً الفنان أحمد مكي، والفنان أحمد حلمي، والفنان عزت أبو عوف، والفنان عادل إمام.

المصدر:


if you liked our website

plz join our groups on facebook








or join our twitter
 

4 comments:

  1. السلام عليكم..مدونتك حلوووووه جداااااااا ومتاعبة لاخبار عموري الغالي اكثر من موقعة الرسمي ربناا يوفقك...مفيش اخبار عن كليبات لعمرودياب من البومة الجديد وهل صحيح خبر انفصالة عن روتاناااا..شكراااا اخوك علي النمر

    ردحذف
  2. شكرا جزيلا ونتمنى ان شاء الله ان نكون دائما عند حسن الظن.. وبالنسبة للكليب.. مؤخرا الشاعر تامر حسين صرح ان عمرو مش هايختار كليب درامى عشان يصوره..يعنى مش هايصور الومك ليه مثلا او عارف حبيبىز. ولكن قال ان عمرو بيفكر فى اغنية معاك برتاح او اغلى من عمرى عشان يصورها كليب..وان شاء الله الهضبة يعملنا حاجه تكسر الدنيا.... وشكرا مرة تانية على الاطراء الجميل

    ادارة الموقع

    ردحذف
  3. شكراااااااا عالاهتمام..لكن لم تقول عن خبر انصاله عن روتانا.!؟

    ردحذف
  4. اعتذر عن عدم الرد على السؤال بالكامل
    بالنسبة لانفصاله عن روتانا ..الكواليس فيها كلام كتير.. ولكن بعد الاحداث اللى حدثت بين جمهور عمرو وبين شركة روتانا واللى وصلت لحد المشادات والخناقات على الصفحة الرسمية لروتانا على الفيس بوك بسبب عدم الاهتمام بألبوم عمرو وعدم اعطاءه الدعايا الكافية.. الخبر اكيد وصل لعمرو.. لان اللى متابع الاحداث دى كلها الاستاذة / هدى الناظر المنسقة الاعلامية لعمرو دياب..والاسبوع الماضى ترددت اخبار كتير عن ان عمرو دياب فى صدد انشاء شركة انتاج فنى من ماله الخاص حتى ينتج البوماته فى الفترة القادمة.. ويمكن ما يؤكد المعلومة اتجاه عمرو دياب لافتتاح االاكاديمية الخاصة به لاكتشاف المواهب الجديدة...

    ادارة الموقع

    ردحذف

ننتظر تعليقات الديابية دائما .. فلا تبخلوا علينا بها