بالصور كاتب صحفى يدعو عمرو دياب
لفتح مستشفى امراض نفسيه لعلاج المطربين
الذين اصيبوا بالمرض بسبب نجاح عمرو دياب
شاهد التفاصيل
** الحوار قديم جدا .. وطبعا كلنا شوفنا الايام دى هجوم راغب علامة
ووليد توفيق واكيد تامر حسنى على عمرو دياب..وسبحان الله
وكأن التاريخ يعيد نفسه والكاتب الصحفى دا كتب المقال
من سنين السنين وكلماته مازالت فعلا ماشية على الايام دى
اقروا المقال
انا كتبت كل اللى موجود بالمقال لان الصورة مش هاتبين اوى
او ممكن تنزلوا الصورة وتعملو زووم وتقروا الكلام
المقال من مجلة اضحك للدنيا
***
نص المقال
لا احد يستطيع ان ينكر حجم النجاح والنجومية التى حققها عمرو دياب بعد مشوار طويل من الانتصارات والانكساراتوالعتاد والتحدى والحسابات
نجاح فشل معظم جيله فى حقيقه لتكون النتيجة النهائية التى وصلنا لها هى وجود عمرو دياب واحد يتربع على القمة وحده ولا احد يجرؤ على منافسته او الوقوف امامه.
نجاح فشل معظم جيله فى حقيقه لتكون النتيجة النهائية التى وصلنا لها هى وجود عمرو دياب واحد يتربع على القمة وحده ولا احد يجرؤ على منافسته او الوقوف امامه.
هذه المقدمة اعتبرها طبيعية يصعب كتابتها لاى حد سوى عمرو دياب وهى نفسها التى احاول الرد بها فى جريدة مصرية على حوار اجراه المطرب الشاب تامر حسنى فى جريدة لبنانية اسمها الجرس وكان عنوان حواره على لسان تامر ( عمرو دياب فشل امافى فى استفتاءات مصر وشيرين ممثلة فاشلة ونجاحى مسألة وقت )
وكان من الطبيعى ان اضع العشرات من علامات التعجب بعد هذا العنوان الطويل الموجود على مسئولية مطرب مصرى فى مجلة لبنانية وبعدها تساءلت.. ما الذى حدث لتامر حسنى فجأة ولماذا قرر نشر غسيلنا فى صحف لبنان الفنية والتى ينتظر بعضها يتلعف هفوات نجم مصرى على صفحاته وهو ما فعله تامر دون ان يحسب عواقب ذلك ودون ان يقرأ بنفسه تاريخ نجم بحجم عمرو دياب الذى سقط امامه جنالات الغناء من اجيال كثيرة بدأت بجيل وليد توفيق وانتهت بالجيل الجديد الذى يقف معظمهم فى كواليس الحفلات الخاصة بعمرو للتصوير معه.
ما الذى حدث لتامر حسنى الذى دخل مدير اعماله الى حفل النيل للمنوعات ليضع بوسترات تامر الضخمة بجوار بوستر عمرو دياب الذى تم اختياره كأحسن مطرب فى 2005 وبالمناسبة سواء اتفقنا او اختلفنا على احقيه دياب لهذا اللقب الا اننا لن نختلف على ان تامر لا يستحقه بأغنية كل مرة والتى يعتبرها تامر لا تقل عن اهمية اغنية بلادى والتى اضافت لسوق الاغنية فى العالم العربى
ما الذى حدث لتامر الذى استلف فى يوم من الايم 70 جنيهاً ليسافر الى الساحل الشمالى لحضور احدى حفلات دياب هناك وعندما وصل واكتشف ان فلوسه انسرقت وكاد ان يبكى لعدم تمكنه من حضور الحفل وهى قصة يحكيها تامر نفسه للمقربين منه على سبيل تذكر مواقف قبل النجوميه ومثلها ايضا حكاية وقوفه اما استوديو ام ساوند بالساعات منتظرا خروج عمرو دياب لاداب الاعجاب به وسط طوابير المعجبين الطويلة اثناء تسجيل عمرو دياب لاغانيه بالاستديو.
ما الذى حدث لتامر الذى يدرك جيدا ان محاولات وحروباً عديدة شنها نجوم فى حجم راغب علامه ومحمد فؤاد وايهاب توفيق لهز القمة التى يجلس عليها عمرو دياب وفشلت فى النهاية واعلنوا ان لكل واحد منهم جمهوره ومجهوده والسوق الخاص به بينما عمرو دياب للجميع.
ما الذى حدث لتامر الذى بدأ يشق طريقه نحو النجاح بخطى واسعة كما نجح فى ان يجعل اسمه مختلفا عن معظم ابناء جيله بينما يحاول الان فتح النار على تاريخ طويل ونجومية يصعب تكرارها محفورة باسم عمرو دياب وهى محاولة قديمة تعتمد على نظرية شن الحرب على من هم انجح منى فربما يقارن الناس بينى وبينهم ويتساوى النجاح ولكن هنا يصعب تحقيقها لان المقارنة بين تامر حينى وعمرو دياب تبدو مستحيلة وسوف تأتى على عكس ما يتخيل تامر نفسه الذى يبدو انه يعاانى منذ فترة من مشكلات نفسيه دفعته للتصريح فى مجلة كلام الناس مؤخراً ان سر ذقنه الطويله هو حلمه بأن يكون داعيه اسلامي وهو مالم استطع تصديقه من مطرب يفتح نصف زراير قميصه ويغنى ابقى نفسى اّاّاّه وهو نفس ما يدفعنى لدعوة عمرو دياب لفتح مستشفى خاص لعلاج المرضى النفسيين الذين يعانون من عقدة نجاحه بصفته المسئول الاول عن وجودها لانه نجح زيادة عن اللزوم ولابد ان يدفع ثمن ذلك بعمل مستشفى على نفقته ويدعو اليه ذوى الاحتياجات النفسية الخاصة من المطربين
كتب.. احمد لبيب
** المقال حصرى لعمرو دياب ميديا **
0 comments:
إرسال تعليق
ننتظر تعليقات الديابية دائما .. فلا تبخلوا علينا بها