امير طعيمة يخرج عن صمته :
انتظرونى قريبا مع عمرو دياب مرة اخرى
والمقارنة بين الهضبة وتامر لا تصح
شاهد التفاصيل
في أحدث حواراته الصحفية لمجلة "لها"، أطلق الشاعر الغنائي أمير طعيمة عددا من التصريحات، تحدث فيها عن مواقفه الأخيرة مع كل من عمرو دياب وتامر حسني وشيرين وأنغام وآمال ماهر... فماذا قال عن هؤلاء؟
في البداية تحدث طعيمة عن توقف التعامل بينه وبين الفنان عمرو دياب خلال الفترة الماضية، قبل أن يعاودا التعاون من جديد هذا العام، حيث قال: "هذا التوقف غير مقصود، وأنا متعجب جداً من الكلام الذي يتردد عن عملي مع عمرو دياب، فعندما أطلق أغنية من أشعاري ضمن أغنيات عمرو يقول البعض إننا تصالحنا، وعندما يصدر عمرو ألبوماً دون مشاركتي فيه يقول البعض إننا على خلاف... هذه ليست الحقيقة أبداً، وعموماً المطرب هو الذي يختار فريق عمله، ولم يحدث أن طلبت من مطرب العمل معه، لأني أعلم جيداً أن لكل مطرب خطته التي سينفذها مع فريق عمل معين، أما عمرو فقد أتعاون معه عاماً ولا نتعاون أعواماً أخرى، وأنا لا أغضب من هذا، لأني محترف وأعرف أن لكل مطرب حسابات خاصة."
وحول رأيه في التعامل مع عمرو دياب، أكمل طعيمة: "تعاونت مع عمرو من خلال كتابتي ثماني أغنيات، ولم يحدث أن شعرت بمعاناة خلال هذه التعاملات، خاصة أن عمرو عملي جداً، وعند اتفاقنا على العمل في أغنية فهناك وقت محدد يجب أن تنتهي فيه بأي شكل، لذلك فكل منا يعرف ما له وما عليه، وعمرو عادة ما يبدأ بالألحان والتوزيع ثم مرحلة اختيار الشعراء لكتابة الكلمات، وينتهي الموضوع."
تامر وعمرو
وحول الأقلام التي تتهم عمرو دياب بالتراجع الفني خاصة بعد التزامه الصمت خلال أحداث ثورة الغضب، أوضح طعيمة: "أستمع إلى هذه الأقاويل منذ أن بدأت كتابة الأغنيات قبل خمسة عشر عاماً، لكن عمرو دائماً ما يثبت أنه موجود وبقوة. أما بخصوص موقفه من الثورة فأنا لديَّ وجهة نظر معينة، فهناك بعض الفنانين الذين تحدثوا عن الثورة بالإيجاب، فقيل عنهم إنّهم منافقون لأنهم لم يتحدثوا إلا بعد تنحي مبارك، وهناك فئة أخرى التزمت الصمت، فقالوا عنهم كيف يصمتون ولا يتحدثون؟ وهناك فئة ثالثة تمسكت بموقفها ودافعت عن الرئيس السابق، فقالوا لهم أنتم خونة. الجميع هوجموا ولم يسلم أحد، وهذا ما يؤكد أننا نعيش حالة فوضى فكرية. ولكن مشكلة دياب أنه اختفى وتردد أنه سافر لندن بحثاً عن الأمان، بالإضافة إلى التزامه الصمت تماماً إلى أن تنحى الرئيس السابق ثم خرج علينا فجأة بأغنية لمصر، ولكن لا يجوز التشكيك في وطنية أي شخص".
وحول محاولة الصحف دائما المقارنة بين تامر وعمرو للدرجة التي خلقت نوعا من النزاع بين جمهوريهما، يقول طعيمة: "المقارنة بين تامر وعمرو خطأ كبير جداً، وإذا كان البعض يريد تقويم عمرو فيجب مقارنته مع نجوم جيله. هذا ليس معناه أن تامر غير ناجح، بالعكس، تامر ناجح بشهادة الناس، وأي شخص ضميره يقظ سيقول هذا الكلام، يعجبك أسلوبه في الغناء أو لا يعجبك. إذا كنت أريد أن أقارن بين تامر، فيجب مقارنته بشيرين أو حماقي، تماماً كما لا يمكننا مقارنة أحمد مكي بعادل إمام رغم نجاح الأول وتحقيقه إيرادات كبيرة، هذا لا يجوز أبداً، فهؤلاء الفنانون لديهم تاريخ ورصيد طويل من النجاح."
شيرين وآمال وأنغام
أما عن محاولة تصنيف نجمات الغناء المصريات، والإصرار على احتلال أي منهن القمة، فقد تحدث طعيمة عن شيرين وآمال ماهر وأنغام - كونهن الأبرز على الساحة حاليا، حيث قال: "لا يجوز المقارنة بينهن بسبب فارق التاريخ والرصيد الفني لكل منهن، فشيرين مثلاً لها أربعة أو خمسة ألبومات، وأنغام لها عدد كبير جداً، آما أمال فأنا أعتبر أن رصيدها الفني ألبوم واحد فقط، بل أعتبر أن آمال ولدت فنياً هذا العام رغم أنها تغني منذ سنوات طويلة.
في البداية تحدث طعيمة عن توقف التعامل بينه وبين الفنان عمرو دياب خلال الفترة الماضية، قبل أن يعاودا التعاون من جديد هذا العام، حيث قال: "هذا التوقف غير مقصود، وأنا متعجب جداً من الكلام الذي يتردد عن عملي مع عمرو دياب، فعندما أطلق أغنية من أشعاري ضمن أغنيات عمرو يقول البعض إننا تصالحنا، وعندما يصدر عمرو ألبوماً دون مشاركتي فيه يقول البعض إننا على خلاف... هذه ليست الحقيقة أبداً، وعموماً المطرب هو الذي يختار فريق عمله، ولم يحدث أن طلبت من مطرب العمل معه، لأني أعلم جيداً أن لكل مطرب خطته التي سينفذها مع فريق عمل معين، أما عمرو فقد أتعاون معه عاماً ولا نتعاون أعواماً أخرى، وأنا لا أغضب من هذا، لأني محترف وأعرف أن لكل مطرب حسابات خاصة."
وحول رأيه في التعامل مع عمرو دياب، أكمل طعيمة: "تعاونت مع عمرو من خلال كتابتي ثماني أغنيات، ولم يحدث أن شعرت بمعاناة خلال هذه التعاملات، خاصة أن عمرو عملي جداً، وعند اتفاقنا على العمل في أغنية فهناك وقت محدد يجب أن تنتهي فيه بأي شكل، لذلك فكل منا يعرف ما له وما عليه، وعمرو عادة ما يبدأ بالألحان والتوزيع ثم مرحلة اختيار الشعراء لكتابة الكلمات، وينتهي الموضوع."
تامر وعمرو
وحول الأقلام التي تتهم عمرو دياب بالتراجع الفني خاصة بعد التزامه الصمت خلال أحداث ثورة الغضب، أوضح طعيمة: "أستمع إلى هذه الأقاويل منذ أن بدأت كتابة الأغنيات قبل خمسة عشر عاماً، لكن عمرو دائماً ما يثبت أنه موجود وبقوة. أما بخصوص موقفه من الثورة فأنا لديَّ وجهة نظر معينة، فهناك بعض الفنانين الذين تحدثوا عن الثورة بالإيجاب، فقيل عنهم إنّهم منافقون لأنهم لم يتحدثوا إلا بعد تنحي مبارك، وهناك فئة أخرى التزمت الصمت، فقالوا عنهم كيف يصمتون ولا يتحدثون؟ وهناك فئة ثالثة تمسكت بموقفها ودافعت عن الرئيس السابق، فقالوا لهم أنتم خونة. الجميع هوجموا ولم يسلم أحد، وهذا ما يؤكد أننا نعيش حالة فوضى فكرية. ولكن مشكلة دياب أنه اختفى وتردد أنه سافر لندن بحثاً عن الأمان، بالإضافة إلى التزامه الصمت تماماً إلى أن تنحى الرئيس السابق ثم خرج علينا فجأة بأغنية لمصر، ولكن لا يجوز التشكيك في وطنية أي شخص".
وحول محاولة الصحف دائما المقارنة بين تامر وعمرو للدرجة التي خلقت نوعا من النزاع بين جمهوريهما، يقول طعيمة: "المقارنة بين تامر وعمرو خطأ كبير جداً، وإذا كان البعض يريد تقويم عمرو فيجب مقارنته مع نجوم جيله. هذا ليس معناه أن تامر غير ناجح، بالعكس، تامر ناجح بشهادة الناس، وأي شخص ضميره يقظ سيقول هذا الكلام، يعجبك أسلوبه في الغناء أو لا يعجبك. إذا كنت أريد أن أقارن بين تامر، فيجب مقارنته بشيرين أو حماقي، تماماً كما لا يمكننا مقارنة أحمد مكي بعادل إمام رغم نجاح الأول وتحقيقه إيرادات كبيرة، هذا لا يجوز أبداً، فهؤلاء الفنانون لديهم تاريخ ورصيد طويل من النجاح."
شيرين وآمال وأنغام
أما عن محاولة تصنيف نجمات الغناء المصريات، والإصرار على احتلال أي منهن القمة، فقد تحدث طعيمة عن شيرين وآمال ماهر وأنغام - كونهن الأبرز على الساحة حاليا، حيث قال: "لا يجوز المقارنة بينهن بسبب فارق التاريخ والرصيد الفني لكل منهن، فشيرين مثلاً لها أربعة أو خمسة ألبومات، وأنغام لها عدد كبير جداً، آما أمال فأنا أعتبر أن رصيدها الفني ألبوم واحد فقط، بل أعتبر أن آمال ولدت فنياً هذا العام رغم أنها تغني منذ سنوات طويلة.
المصدر:
** لتحميل صور عزاء والدة عمرو دياب اكثر من 200 صورة بجودة عاليه اضغط الرابط التالى
0 comments:
إرسال تعليق
ننتظر تعليقات الديابية دائما .. فلا تبخلوا علينا بها