حماقى وفؤاد اول الحاضرين واخر المغادرين
فى عزاء والدة الفنان عمرو دياب
شاهد التفاصيل
هذه المرة وقف بين محبيه وأصدقائه ليتلقى كلمات المواساة والتعزية، بعد أن كان وقوفه دائما بينهم ليمنحهم بصوته سعادة خاصة، لكن المشهد هذه المرة كان حزينا، حينما وقف عمرو دياب، مساء أول من أمس «الخميس»، بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين، ليتلقى العزاء فى والدته التى وافتها المنية يوم «الأحد» الماضى، وكان أول الحضور هو محمد حماقى الذى حرص على الوقوف إلى جوار عمرو دياب وتلقى العزاء معه، وإلى جوارهما من اليسار عماد شقيق عمرو دياب، ومن اليمين عبد الله نجل دياب، ثم توالى الحضور، بعضهم حرص على أخذ العزاء بجوار عمرو، مثل محمد فؤاد ومحمد منير، كما حضر البعض لتقديم واجب العزاء، منهم أحمد السقا وأحمد حلمى وهشام عباس ومحمود ياسين ومحمد أبو داوود وسمير صبرى وحسام حبيب ورامى صبرى وأحمد الشامى، والمذيعون معتز الدمردادش وطارق علام وممدوح موسى، والمستشار مرتضى منصور، والملحن عمرو مصطفى.
وكان من بين أبرز الحضور كذلك محمود ياسين، وفاروق الفيشاوى، بالإضافة إلى محمد هنيدى، وأحمد عز، والسيناريست مدحت العدل، ومحمد عادل إمام، وتامر عبد المنعم، وزينة، ودنيا سمير غانم، التى قدمت العزاء لعمرو دياب ثم غادرت مسرعة دون أن تدخل إلى عزاء السيدات.
كما حضر نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش، والنقيب السابق منير الوسيمى، والشاعران خالد تاج الدين وأمير طعيمة، ولاعب كرة القدم عماد متعب، والبرلمانى السابق مصطفى الفقى.
ومن السيدات، حضرت ميرفت أمين ودلال عبد العزيز وغادة رجب ونيكول سابا وزينة وشذى وآمال ماهر ويسرا التى لم تغادر العزاء إلا فى نهايته قبيل الحادية عشرة بقليل، كما حضرت الكاتبة سكينة فؤاد ابنة عم المرحومة والتى ظهر عليها التأثر والحزن الشديد، وحضر إليها عمرو دياب قبل انتهاء العزاء وظل جالسا بجانبها لمدة نصف ساعة تقريبا، يتحدث معها عن والدته كما تطرق الحديث إلى بعض الأمور السياسية.
جدير بالذكر أن زوجة عمرو دياب السابقة شيرين رضا، كانت تقف بجانب زوجته زينة عند مقدمة عزاء السيدات لتأخذ العزاء فى والدة عمرو دياب، كما وجدت أيضا نور، ابنته، التى لم يتعرف عليها كثيرون، خصوصا أن عمرها أصبح 22 عاما.
العزاء انتهى فى العاشرة والنصف مساء بمغادرة عمرو دياب سرادق عزاء الرجال، وتوجهه إلى سرادق عزاء السيدات ليجلس قليلا مع بنات عم والدته، ثم غادر من الباب الخلفى للمسجد نتيجة ازدحام المدخل الرئيسى بشكل كبير لوجود عدد من معجبى عمرو دياب الرافضين المغادرة قبل مصافحته والتصوير معه، فى حين اشتبك عدد من حضور العزاء مع الجمهور والمصورين بسبب إصرارهم على التقاط الصور مع دياب، فى حين أنه كان يجرى مسرعا لمغادرة المكان من الباب الخلفى للمسجد، وخلف المكان المخصص لعزاء السيدات.
المصدر:
** لتحميل صور عزاء والدة عمرو دياب اكثر من 200 صورة بجودة عاليه اضغط الرابط التالى
0 comments:
إرسال تعليق
ننتظر تعليقات الديابية دائما .. فلا تبخلوا علينا بها